
فرضت الحكومة الكندية عقوبات على سبعة أفراد وثلاثة كيانات اقتصادية، قالت إنها مرتبطة بالصراع الدائر في السودان.
وشملت العقوبات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو، إلى جانب قائد القوات الجوية الطاهر الأمين، ورئيسي جهاز المخابرات العامة السابقين صلاح قوش ومحمد عطا، إضافة إلى قياديي الدعم السريع في دارفور، التجاني كرشوم وأمير مسار أصيل.
وتضمنت العقوبات تجميد الأصول وحظر التعامل مع ممتلكات المشمولين بالقرار.
كما شمل القرار ثلاثة كيانات اقتصادية مرتبطة بالجيش والدعم السريع، بسبب اتهامها بالتورط في العنف المستمر ضد المدنيين في السودان، من بينها “سودان ماستر تكنولوجي” التي تعد جزءاً من شبكة التمويل والمشتريات للقوات المسلحة، و”تراديف للتجارة العامة”،، التي تمثل واجهة للدعم السريع، إضافة إلى مصرف تجاري، وفقاً للحكومة الكندية